Favorite Comment

هيوغو (2011)

يتيمًا ووحيدًا باستثناء عمه ، يعيش هوغو كابريت في جدران محطة قطار في باريس في الثلاثينيات. تتمثل مهمة هوغو في تزييت ساعات المحطة وصيانتها ، ولكن مهمته الأكثر أهمية بالنسبة له هي حماية جهاز آلي مكسور ودفتر ملاحظات تركه له والده الراحل. برفقة الابنة العظيمة لتاجر ألعاب يشعر بالمرارة ، يشرع "هوغو" في مهمة لحل لغز الإنسان الآلي وإيجاد مكان يمكنه الاتصال به بالمنزل.